تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي الصحفيين عبر مجموعة من الأدوات التي سهلت انجاز المواد الصحفية بجهد ووقت وتكلفة أقل، وذلك من خلال:
يمكن للصحفيين استخدام تقنية (ChatGPT) أو (Bard) لتوليد مجموعة واسعة من الأفكار للمواد الصحفية، وتقديم اقتراحات تلهم الصحفيين.
2- المساعدة البحثية:
توفر تقنيات الذكاء الاصطناعي تفاصيل أو إحصائيات محددة حول موضوع البحث بسرعة، إلى جانب زيادة نطاق المصادر وتعدد النتائج البحثية بناء على السياقات المختلفة.
3- التحقق وتقصي المعلومات:
يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي مساعدة الصحفيين في التحقق من المحتويات؛ فيما إذا تم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي أم لا، وهي قضية مهمة في المجلات الإعلامية والأكاديمية.
ح4- تحسين الوسائط المتعددة:
يوفر الذكاء الاصطناعي أدوات لتحسين محتوى الوسائط المتعددة مثل:التحرير الآلي للفيديو، والتعرف على الصور، وتحويل الكلام إلى نصوص، مما يجعل إنشاء المحتوى أكثر سهولة وديناميكية وأقل تكلفة مالية.
5- صقل اللغة:
تسمح تقنيات الذكاء الاصطناعي للصحفيين بتحسين لغتهم، وتلقي اقتراحات؛ لتحسين بنية الجملة أو المفردات، تعزز هذه العملية التصحيحية جودة كتاباتهم، مما يجعلها أكثر جاذبية وإيجازًا.
6- ترجمة النصوص إلى لغات أخرى:
تتيح تقنيات الذكاء الاصطناعي ترجمة النص إلى لغات مختلفة؛ وهو ما يوفر على الصحفيين الجهد والوقت والمال، كما يمكنهم تجاوز حدود الجغرافيا واللغة في إطار استهداف الجمهور.