هديل سليمان / رام الله
نظرت الى عينيك، صدقتك ووثقت بك، لكن لم أكن أعرف بأن هذا هو المقابل
بكيت، حزنت، وتألمت، ولكن كلما حاولت تركك أعادني المجتمع اليك، فزاد ضربك وإهاناتك لي
عذاب جسدي ونفسي...ليقف المجتمع جانبا ! وصلت إلى نهاية الطريق سأرحل من منزلك دون عودة
الآن أنا وحدي.. عليَ أن اقف من جديد واواصل
لست وحدي...لدي من القوة والإرداة ما يكفي لبداية عمر جديد